كتبت _ مروة حسن
على صفحات تواصله الإجتماعي بث الكاتب الصحفي ناصر عبدالحفيظ جانبا من حواره بمناسبة العيد الوطني الواحد والخمسين مع سعادة السفير عبدالله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عُمان بالقاهرة والمندوب الدائم لدى جامعة الدول العربية مشيرا إلى أن الحوار في حد ذاته كان تجربة فريدة وجديدة وثرية ومدهشه لما يمتلكه الضيف من محطات حياة بدأت بمجال الصحافة والإعلام ووصلت لمحطة من المحطات الدبلوماسية الهامه التي يطمح إليها الكثير
وأشار إلى أنه التقى بقيمة وقامة إعلامية ودبلوماسية بممارس ودارس لمهنة الصحافة إستطاع أن يعبر في ثمان سنوات بكيان صحفي ضخم مثقل بالديون وتحويله الي مؤسسة ناجحه إعلاميا وإقتصاديا لينتقل بعدها الي العديد من المؤسسات التي عبر خلالها بمرسوم سامي الي السلك الدبلوماسي الذي حقق ولايزال يحقق فيه الكثير من النجاحات
على جانب آخر بثت بوابة الأخبار العربية عدد من العناوين الرئيسية من داخل الحوار نشرت تحت عنوان
تزامنا مع الإحتفالات بالعيد الوطني لسلطنة عمان
عبدالله الرحبي سفيرسلطنة عمان بالقاهرة يؤكد
الدبلوماسية الإقتصادية عنوان المرحلة القادمة
عمق العلاقات المصرية العمانية رصدته البرديات من زيارة الملكة حتشبسوت للسلطنة
سلطنة عمان أوقفت التفاوض مع الفرنسيين إحتجاجا علي حملتهم العسكرية ضد مصر
١٩٤٠ زار جلالة السلطان سعيد بن تيمور الملك فاروق ضمن زيارته للقدس الشريف
هناك تشابه كبير بين السياسة المصرية والعمانية
الصعود بسلطنة عمان نحو الأفضل وتعظيم السياسات الإقتصادية والإستثمار نهج جلالة السلطان هيثم بن طارق حفظه الله ورعاه
تشرفت بلقاء دولة رئيس الوزراء الذي أعطي رؤية واسعة ومشجعة للإستثمار بين البلدين
في بداية الحديث رحب سعادة السفير بقراء ومتابعي بوابة الأخبار العربية وقدم من القاهرة التبريكات والتهاني لجلالة السلطان هيثم بن طارق حفظه الله ورعاه وللشعب العماني بمناسبة العيد الوطني الواحد والخمسين مستعرضا خلال حديثة تاريخ العلاقات المصرية العمانية منذ آلاف السنين مؤكدا حرص بلاده وجلالة السلطان على عمق هذه العلاقات وإستمرارها مشيرا إلى النهضة الإقتصادية التي تبناها جلالته منذ توليه العرش ورؤية عمان ٢٠٤٠
يأتى اللقاء تزامنا مع إحتفالات العيد الوطني الواحد والخمسين لسلطنة عمان والذى يوافق الثامن عشر والتاسع عشر من نوفمبر الجاري