ناصرعبدالحفيظ ردا على نقيب الصحفيين صاحبة الجلالة في عهدك سجن شديد الحراسة

 

ناشد الزميل ناصر عبد الحفيظ أعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين، بالتحقق مما يتم نشره بشأنه وموقف نقيب الصحفيين المنتهية ولايته الدكتور ضياء رشوان حول مساعدته.

وأضاف “عبد الحفيظ”، أن حلول موعد إنتخابات النقابة يحتم قيامه بمكاشفة الحقاق خاصة، فالأزمة مع النقيب كانت قيامي بمساندته مع 18 صحفياً من صحفيي الوطني اليوم التي أهدرت مؤسسة الأخبار حقهم، أملا في إعمال دوره حيالنا كصحفي، وما أن تعرضت لأزمة إحتجاز في سبتمر 2019 بدأ واضحاً أن الإفراج عني تحول إلى ورقة إنتخابية.

وتابع: زملائي الـ 18 صحفيا معينين على قوة الشركة المصرية للنشر والإستثمار التي كانت تصدر جريدة الحزب الوطني بالشراكة مؤسسة أخبار اليوم، ومع غلق الصحيفة لسنوات تم إحاطة الزميل رشوان بأزمتنا علماً وأحطناه بوجود وديعة قيمتها مليون جنيه بإسم الصحفيين بجانب مطابع مؤسسة مايو وسياراتها وأرض أكتوبر

حيث قامت مؤسسة أخبار اليوم بضمها وتوزيع مجموعة من الزملاء على إصداراتها فيما تعمدت تركنا كشباب 10 سنوات عجاف.

وإستكمل: أقر النقيب بأن لما لنا من حقوق لدى الأخبار بناء على الأرشيف والمستندات ووعد بالحل خلال دورتيه كنقيب وكررنا عليه مطالبنا مراراً وهو مع كامل إحترامي له لم يتحقق على يديه شئ، فيما ظلت أسرنا مهددة دون غطاء تأميني مع حرمان من الراتب لـ ١٠ سنوات وبدا واضحا أنه يسوف في القضية وفشل من دون تقديم حلول.