كتبت: شهد سليم
حضر المحامي المستشار ياسر قنطوش، حفل زفاف الفنّانة مي فاروق إلى الممثل محمد العمروسي وتمنّى لهما حياةً مليئة بالسعادة والخير وأن يشيح الله عنهما بعيون الحاقدين والحاسدين.
وفي لقاء خاص مع موقع “بصراحة” اللبناني، على هامش الحفل أكّد “قنطوش”، ”أنّه ما زال المحامي الخاص للفنّانة شيرين عبد الوهّاب، مؤكّداً أنّ ما حدث بينهم كان مجرد زوبعة في فنجان و أنّ العلاقة عادت الى طبيعتها بينهما.
وردًّا على سؤال، عن رأيه الخاص بشيرين على المستوى الفنّي والإنساني قال “قنطوش،” إنّ شيرين إنسانة طيّبة وتحبّ الخير لجميع الناس وتتعامل بنوايا حسنة ولا تحقد على أحد وهي عفوّية وأي إنسان في العالم، لو تعرّض لربع ما تعرضّت إله شيرين في حياتها، لما استطاع أن يقف على قدميه.
وأضاف أنّ شيرين، مع كل إنتكاسة تعود لتقف من جديد وتقدّم الحفلات وجماهيريّتها كبيرة وتمنّى لها المزيد من النجاح والتقدّم.
وعن مشاكل شيرين مع النقابة وهل يتدّخل بها، قال “قنطوش”، إنّه ليس موظّفًا في النّقابة لكنّه متعاقد معها كمستشار من الخارج وعندما يكون هناك مشكلة بين فنّان يخصّه والنّقابة يتنحّى منعاً للإحراج.
وردًّا على سؤال، عن المصالحة بين شيرين وشركة روتانا، وهل من الممكن أن تتمّ في القريب العاجل؟ قال “قنطوش” إنّ القضيّة ما زالت في المحاكم وتمنّى أن يكون هناك أخبارٌ جديدة الشهر القادم أي في شهر شباط/فبراير من السنة الجديدة، تُثبت للجمهور أنّ شيرين، كانت على حق خصوصًا أنّها دفعت الشرط الجزائيّ للشركة
وعن الجديد بين شيرين وطليقها حسام حبيب، قال قنطوش، إنّهما حاليًّا منفصلان والموضوع انتهى وكل طرف يهتمّ بحياته وأعماله.
أمّا بالنسبة لوصيّته لشيرين، بعد عودتها إلى نشاطها الفنّي،فقد قال إنّ شيرين لا تُحبّ أن تؤذي أحدًا ودائمًا تقول عفا الله عمّا سلف.
كما كشف “قنطوش”، أنّ بين يديه حاليًّا قضايا لفنانّين كُثر في مكتبه، لكنّه لا يفشي أسرار مُوكليه إلا بداعي التوضيح وعندما تكون القضيّة علنيّة.
وعن علاقته الحاليّة بالمنتج وليد منصور وهل تمّ الصُّلح بينهما بعد خروجه من السجن وانتهاء القضايا بينهم وقال إنّ رسالته لوليد، أن يركّز على الآتي، لأنّه ضيّع وقتًا كبيرًا دون سبب
https://www.instagram.com/share/reel/BAOBJShwBX